تاني حب الحلقة 18
زياد بحزن وهو حاسس انه مش قادر يساعد فريدة وهي صعبانه عليه.
بقلمي ملك إبراهيم.
في شغل كامل..
كان قاعد على مكتبه وبيقرأ التحريات في قضية قتل الممثلة وبدأ يركز اكتر في اقوال الشهود وعرف ان الممثلة كانت على علاقة ب شاب مجهول والشاب ده كان بيتردد على بيتها دايما بشهادة البواب والبواب كمان أكد في شهادته ان الشاب ده كان بيجي بعربيه نوعها غالي جدا والواضح انه من عيلة ثريه وقبل الچريمة بكام يوم كان الشاب ده مع الممثلة في شقتها وفي رجل كبير جالهم الشقة وحصلت خڼاقه كبيرة بينهم والشاب نزل وبعده الرجل الكبير وبعدها امتنع الشاب انه يجي شقة الممثلة تاني وبعد كام يوم اكتشفوا ان الممثلة مقتوله في شقتها.
رواية تاني حب بقلمي ملك إبراهيم.
صباح تاني يوم في بيت الراوي.
نزلت فريدة الصبح تقعد مع الحاجة ام مصطفى.. كان عندها شغف رهيب انها تقعد مع الحاجة اكتر وقت وتسمع لكل كلمة الحاجة بتقولها وكأن كلامها كله احكام بتوضح لها حاجات كتير مكانتش فهماها.
قعدت جنب الحاجة وكانوا بيتكلموا وكانت فريدة ملاحظة ان الحاجة طول الوقت تقريبا ماسكه سبحة في ايديها وبتسبح الله و بتستغفر وفريدة مركزه معاها ونفسها تسألها هي ليه طول الوقت ماسكه السبحه دي في ايديها وسألتها بفضول طنط الحاجة هو حضرتك ليه ماسكة السبحة دي على طول