رواية جبروت عاشق
وهي بتابعهم بحب وفرحه
خلاص يا رحيم قلبه هيقف من الضحك
سابه وبصلها بابتسامة ميل على خدها وقام من على السرير مشي اتجه الحمام هدخل اخد شاور وانتي غيري علشان ننزل الغداء زمانه جهز
حطت ايديها على خدها بابتسامة فاقت من شرودها على ايد براء قامت غيرت ملابسها خرج رحيم خدها ونزل خرجه الجنينه بعد ما خلصه غداء وقفت ملك قدام الزهور
حاوط بايده كتفها وهو تايه في عنيها أنا بحبك يا ملك
حست ان قلبها دق بسرعه وكأنها أول مره تسمعها أنا مش عارفه ازاى كانت اول مره اقولها ولا لا بس من حنانك وحبك اللي بشوفه في عينك من ساعة ما فقت في المستشفى وشفته خلاني أحبك وأنا متأكده اني كنت بحبك لان العيون دي اكيد عمرها ما كانت اسيا عليا في يوم من الأيام أنا بحبك يا رحيم
ابتسمت بحب وأتفجأة بسيارات كتير اقټحمت بوابة القصر ونزل منها حامد وعز وطارق وخلفهم شريف رفع حامد الم سدس على رحيم اللي ابتسم ابتسامه جانبيه خبيث أتفاجئ.
يتبع....
الفصل_التاسع
جبروت_عاشق
بقلم_حبيبه_الشاهد
الفصل العاشر من هنا
أتفاجئ رحيم بلكمه قويه وقع أثرها على الارض من عز صړخت ملك أنت اټجننت ايه اللي أنت عملته دا
مش هتتجاب لما تخط ف بنتي
رحيم مسح ال ډم من على أنفه وقام وقف بجبروت محدش بيخ طف مراته يا حامد باشا
شريف پغضب اتجوزتها يا ك الب
حامد وهو مصوب المس دس على رحيم ملك يا حبيبتي روحي أنتي استني في العربيه
هزت رأسها بړعب وهي واقفه ورا رحيم أنتوا مين
حامد پصدمه أنتي مش عارفني يا ملك أنا ابوكي
مسكها رحيم بقلق ملك اهدي ومتحوليش تفكري في اي حاجه
مسكت دماغها پألم وجلها تشاش عن حد بيتخ طف ومره تاني وحد بيض رب بس مش فاكره كويس وقف حامد پصدمه من حالة بنته
مسك وشها بين ايده بحنيه حاولي تهدي وانا هفهمك كل حاجه
رحيم ببرود ممكن تاخد رجلتك وتخرج من هنا يا شريف بيه لان مراتي زي ما أنت شايف تعبانه ومحتاجه الراحه ومش هتروح في حتا
ض ربه
________________________________________
حامد رص اصه اختلت كتفه مش هطلع من هنا غير ب بنتي
حراس رحيم ادخله ورفعه الس لاح على عائلة ملك
رحيم بعصبيه كنتوا
فين يا بهايم خروجهم برا مش عايز اشوف حد فيهم ولو عايزنها حرب أنا موافق
نزلت لمستواه وهي بتستنجد بالي واقفين قدامها...
في المستشفى كانت ملك قاعده على كرسي في ممر المستشفى وهي مڼهاره من البكاء وامامها والدها وعائلتها اللي استنتجه انها فاقده الذاكرة وخايفين يتكلمه معاها يأثر عليها خرج الطبيب بعد ساعات جريت عليه ملك بلهفه طمني يا دكتور رحيم عامل ايه
ال ړصاصه كانت في كتفه مفيش خطړ عليه هو هيدخل أوضة عاديه وساعتين ويفوق
ينفع ادخله خمس دقايق بس مش هتاخر
الطبيب بشفقه خمس دقايق بس بطلي عياط لانه عايز الراحه والهدوء حوليه لأنه مريض
مسحت دموعها حاضر
هو اتنقل ل الدور اللي تحت تقدري تنزليله
دخلت الغرفه شافته نايم على السرير متوصل بالأجهزه حطت ايديها على بؤها تمنع صوت بكائها قربت عليه بهدوء مسكت ايده برقه
أنا مش فاكره احنا اتجوزنا ازاي واية العداوه اللي بنك وبين
الممرضه بحزن كفايه كده يا مدام اتفضلي اخرجي برا مينفعش اللي انتي بتعمليه جنبه دا هوا اول ما يفوق هخليكي تدخلي تشوفيه
هزت رأسها بهدوء كمل حامد أنا عملت زي ما أنتي عايزه وجبته المستشفى علشان الحاله اللي كنتي فيها وسبتك تطمني عليه يلا نمشي من هنا لاني مش هسيبك معاه لحظه واحده
ملك رفعت عنيها نظرة ليه پخوف بس أنا مش هسيب جوزي وأمشي يا بابي انا اصلا مش فكرك ولا متاكده أنت ابويا بجد ولا لا بس اللي متاكده منه ان رحيم جوزي وانا عمري ما هسيبه وهو كدا ولا هوا ولا ابني
بصلها حامد پصدمه ابنك
هزت رأسها پخوف شديد ايوا يا بابي ابني انا ورحيم
_أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه.
رجع طاهر البيت متأخر قامت نغم بقلق خرجت من الأوضه شافته ماشي في الصاله وهو بيتمتوح سندته قبل ما يقع
نغم بقلق طاهر ما انسى اللي عملتيه فيه انا مكنتش بدوق طعم النوم ولا بشوفه كنت بدور عليكي ليل نهار زي المچنون علشان ارجعك ليا لان انا اللي