زوجة اخي بقلم مريم الشهاوي
ف قمة سعادتها وخجلها وشها كان كله محمر
ليلىحرام عليكي يا خالد كدا تكسف البونيه
كلهم ضحكوا وعدت ايام جميله بينهم وجميله بتتهرب من خالد ونظراته ليها بسبب خجلها وف يوم اكل خالد معاهم برا علسفره ورجع اوضته كانت جميله خلصت تنضيف الاوضه ودخلت استحمت ولبست جلابيه لونها احمر وخالد اللون دا دخل خالد عليها كانت بتلم شعرها كحكه لفوق
جميله اتكسفت وهو راحلها وفك الكحكه وسيبلها شعرها الي كان خالد مهبول من جماله بصلها ف المرايه وهيه كمان بصت ف عينيه الي كانت كلها حب واشتياق اتوترت جدا وقامت وقفت ومشيت بس هو مسكها من ايديها
خالد لحد امتى يا جميله
خالد مسكها من دقنها ورفعلها راسهالحد امتى هتفضلي تتهربي مني ومن نظراتي ليكي
جميله مش عارفه تقول ايه وخالد اخدها ف وهيه بادلته نفس بإبتسامه
خالد ابتسم اااااااه على دا
جميله جات تبعد لكن هو ليه اكتر وشم ريحة شعرها بكل فرح
عمر دخل عليهم فجاه وجري عليهم
عمر خودوني معاكم
خالد بإبتسامه تعالى يا بطل
خالد حبيب بابا انت هتنام وهتصحى هنكون ماشين علطول
عمر بجد وهتوريني المستشفى الي شغال فيها
خالد وهعرفك على كل الدكاتره يا سيدي
عمر اما اكبر هكون دكتور زي بابا
جميله مسكت خدوده ان شاء الله يا حبيبي وهتبقى اشطر دكتور كمان
جيه تاني يوم الصبح وكانوا مجهزين شنط السفر وقالوا هيسافروا بالعربيه وعبد الرحمن وليلى وراهم بعربيتهم
في نص الطريق جيه لخالد تلفون من ابوه
خالد الو يا بابا خير في حاجه
سالم بعياط الحقني يابني امك وقعت من طولها و........
احببت_زوجة_اخي
البارت السابع عشر
Mariam_Elshahawy
سالم بعياط خالد امك وقعت من طولها تعالى بسرعه..
خالد وقففرمل العربيه بسرعه وعملت صوت جامد علأرض
عبد الرحمن خالد فيه اي
خالد كان متحرك وراجع البيت تاني
جميله خالد في اي عمو سالم قالك ايه
خالد بينفخ ومتوتر وبيسوق بأقصى سرعه
عبد الرحمن بيرن على خالد بس هو مش بيرد
عبد الرحمن بنرفزه مش معقول يا خالد في اي
ليلى اهدي بس وامشي براحه اكيد رجع عشان حاجه مهمه
اميره فتحت الباب وهيه بټعيط خالد الحق ماما
خالد دخل مره واحده وجري على امه
خالد پصدمه دي
________________________________________
اټسممت
سالم بعياط على حبيبته من اي يابني من اي دي اخدت العلاج ويدوبك
خالد لازم ننقلها علمستشفى حالا
احلام فقدت وعيها تمام وراحوا بيها للمستشفى
خالد بجمود عبد الرحمن اي اخبار طمني انا رايح مشوار وجاي
خالد رجع البيت وجميله راحت وراه
خالد اي الي حصل
جميله بتوتر وبدموع خالد
هالد جميله مش دلوقتي........ اټسممت من اي
جميله بدموع انت مقرتش الرساله
خالد بصلها اول ما لاقاها بټعيط اي يا جميله
جميله طلعت الاوضه وجابت ورقه كانت ف الدولاب ورجعت بيها عند خالد تاني خد دي اقراها
خالد باستغراب دي الرساله تطلع من مين
جميله دي رساله من من.....
خالد بنرفزه وزعيق من مين
جميله اتنفضت من الخۏف وعياطها كتر
خالد عشان يطمنها انا آسف حقك عليا اهدي يا جميله انا نسيت اقرا الرساله دي بس انت قريتيها
جميله انت قولتلي انك هتقراها لكن انا فضولي وفتحتها قريتها امبارح وكانت من
خالد پصدمه من مين
جميله بعياط من سمير
خالد فتح الرساله لقى مكتوب فيها
كتبتلك الرساله دي وانا ف السچن هيتحكم عليا بعد بكره وانا متأكد انه اعدام يا حببتي بس يا جميله انا فقدت انك تكوني ليا لاني خلاص ماشي بس لا يمكن اقټلك لانه هشفق على عمر انه يتيتم من امه كمان لكن قسما بالله الحسره الي شوفتها ف عيون ابويا ما هنساها وهندم جوزك الجميل عليها وف النهايه هقولك اني محبتش قبلك ولا بعدك يا جميله انت حته مني بحبك سمير حسن عبد المجيد
خالد كرمش الجواب ف ايده وهو ڠضبان وطلع على قسم الشرطه
عمرو تمام سيب الجواب دا وامشي يا دكتور وانا هعرف شغلي
عمرو بعد تحقيق وقرا الجواب خمسين مره انه يلاقي دليل او تلميح لكن لقا جواه ورقه صغننه ملزوقه يعتبر محدش يقدر يشوفها
الدكتور السم اتملك كله البقاء لله
سالم وقع علأرض ومحسش بنفسه ليلى حطت ايديها على بوقها وفضلت ټعيط عبد الرحمن خرج بره وكلم خالد وهو موجوع
خالد رد عليه بلهفه ايوه يا عبد الرحمن ماما كويسه
عبد الرحمن غمض عينيه واتنهد وقال البقاء لله
خالد وقع التلفون من ايديه ووقف العربيه مش مستوعب الي سمعه
رجع خالد المستشفى عشان يقف جمب ابوه
سالم راحت مني قدام عنيا حب عمري ماټ سابت ايدي وبعدت عني كانت تاخدني معاها هيه عارفه اني مش هعرف اعيش منغيرها كانت تاخدني معاها
خالد وهو عيط ف ابنه بعد الشړ عليك يابابا
جميله خالد هتعمل اي
خالد انا كلمت عمرو وهو هيتولى كل حاجه.
جميله مسكت ايد خالد وواسته البقاء لله انت عارف ان دا الي ربناكتبه ودي تدابير الخالق
خالد رفع شعره لوره احيانا التدابير دي بتوجع بس بيبقى ليها جانب حلو زينا كدا احنا الاتنين مين كان يفكر اني احبك او حتى اتجوزك كل حاجه ربنا كان كاتبها فوق واكيد خير
خالد كان موجوع من جواه مش قادر يعيط على فراق امه متشنج موجوع وبس
عملوا العزا وخالد دخل المكتبه قعد فيها شويه وجاب كتاب كانت علطول تقرا فيه امه وفتح اخر صفحه وقفت عندها وكان بيت شعر من الشاعر ابراهيم منذر بيقول فيه
أغرى امرؤ يوما غلاما
جاهلا بنقوده حتى ينال به الوطر
قال ائتني بفؤاد أمك يا فتى
ولك الدراهم والجواهر والدرر
فمضى وأغمد خنجرا في
والقلب أخرجه وعاد على الأثر
لكنه من فرط دهشته هوى
فتدحرج القلب المعفر
إذا عثر ناداه قلب الأم وهو معفر
ولدي حبيبي هل أصابك من ضرر
فكأن هذا الصوت رغم حنوه
ڠضب السماء على الولد انهمر
فاستسل خنجره ليطعن نفسه طعنا
سيبقى عبرة لمن اعتبر
ناداه قلب الأم كف يدا
ولا تطعن فؤادي مرتين على الأثر
بقلم ابراهيم منذر
خالد دموعه نزلت علكتاب
خالد تعبان نفسيا وسالم مش بياكل بعد محاولات كتير من اميره بياكل لقمه ولا اتنين حزين على مراته حببته
عمرو اتصل على خالد خالد رد عليه
خالد ايوه يا عمرو
عمرو لقينا ف الجواب من جوا ورقه صغيره كان مكتوب فيها اسمين وعناونهم ومكتوب ارقام جوازات سفرهم وكان مكتوب غلجمب هما الي احلام روحنالهم المطار قبل ما يسافروا كانوا خلاص طلعوا الطياره مش كتير لكن امرنا بوقفها وهما الاتنين اعترفوا انهم ليهم اليد ف مامت حضرتك احلام السيد متولي
خالد ابتسم بۏجع شكرا يا عمرو تاعبتك معايا عايزك تخلص المحكمه
________________________________________
والحكم لاني مش هبقى موجود بابا لازم يطلع من المود الي هو فيه مش هنحضر محاكم مش عاوز اشوف وشهم وكفايه انهم هيتعدموا تمام يا حبيبي يلا سلام
عمروسلام
خالد طلع ايده وانهار من العياط على فراق امه واخيرا بعد ما اكد الچريمه قلبه اتفتح وعيط بشده
جميله اول ما شافت خالد بيعيط قدام الشباك راحتله
جميله خالد
.......
جميله انت كويس
خالد مسح دموعه ايوه ايوه انا كويس
جميله اي الي حصل
خالد محصلش حاجه
حميله كنت بټعيط
خالد بصلها وعينيه مليانه ۏجع
جميله ولا علشان بسبب.....چريمه ماما
خالد هز براسه اه وانفحم عياط تاني
خالد بعياط هو الي قټلها
جميله بس ازاي....وهو اتعدم ومش موجود حاليا هو مېت
خالد حط ايده علأزاز وهو بيعيط هو فعلا ماټ لكن كان مدبر كل حاجه اتفق مع صحابوا انهم ېموتوها
عيط اكتر انا حزين على فراقها مشتاق ليها مشتاق لخناقتها معايه وحشتني
جميله زعلت جدا على منظره وعلى حالته واخدته ف وطبطبت عليه اهدى كله هيعدي اهدي
خالد عيط ف كتيير بس بعد شويه عنها ومسح دموعه واتجمد خلاص عمرو مسكهم وهيتعاقبكوا......طلع عامل حسابه على كل حاجه عازم صحابه عنده عشان يونسوه ونام ف تربته مرتاح
الله يحرقهم كلهم
ومشي
المشهد دا بجد ميتوصفش الا بفديو ادخلوا شوفوه هتلاقوه اول واحد على صفحتي ومتنسوش تعملوا لايك وكومنت
اضطروا يقعدوا لبعد ولادة اميره بعدين يشوفوا هيرجعوا مصر ب اميره ولا هيسيبوها هيه وجوزها هنا
وجيه معاد ولادة اميره وكانت يعتبر اول مره سالم يضحك فيها من بعد فراق احلام
اميره هسميه مصطفى
هالد غمضي عينك عاملك مفاجأه
اميره غمضت عينيه فتحت لاقت شريف جايلها بهدوم ولادي صغيره وبيقولها الف مبروك يا حببتي
اميره لولا تعبها لكنها نطط كان واحشها جدا
حسن وشريف واميره فضلوا ف بلدهم
اما الباقي ف رجع مصر وخالد رجع شغله وكانت لسه نفسيته مش مرتاحه محاولات كتيره من جميله تطلعه من موده دا
جيه معاد جواز ليلى من عبد الرحمن وكلوا كان فرحان حتى خالد كان فرحان من قلبه عشان صاحبه رقصوا وهيصوا وكل واحد رجع بيته وعمر مع جده ف شقته الي تحت خالد علطول خالد فك جرافتت بدلته ااااه كان يوم متعب والله بس انبسطنا
جميله اه الصراحه انا انبسطلهم اوي ربنا يباركلهم ف الجوازه دي
جميله قلعت الطرحه وسيبت شعرها وكلعاده خالد بيتجنن و بيتنح لجمالها وبيقرب منها وشدها من وسطها شالها بس للحظه نزلها مره واحده لما افتكركلامه معاها ف يوم وقالها انه لا يمكن يقربلها الا برضاها
بعد عنها ولف ضهره ليها وكان هيمشي لكن جميله مسكت ايديه خالد
خالد بصلها بنظرة شوق ف عيونه
جميله انا مستعده
خالد مستعده لاي
جميله بكسوف مستعده اني اكون مراتك شرعا وقانونا
خالد مستناش لحظة وكان شاددها .......
احببت_زوجة_اخي
البارت الثامن عشر والاخير
Mariam_Elshahawy
اعطني من لسانك كلمه وخذي من شفتي جملهاعطيني من عينك نظرة وخذي من رموشي همزةاعطيني من قلبك دقه وخذي من دمي قطره
بقلم مريم الشهاوي
وقال بحبك يا جميله
ردت بإبتسامه وانا كمان
خالد وانت كمان اي
جميله مكسوفه ومش قادره ترد
خالد عاوز اسمعها منك يا جميله قوليها
جميله بصتله ف عيونه الي موانا كمان بحبك يا خالد
خالد جامد وهو فرحان و...............
عند ليلى وعبدالرحمن بعد الفرح
عبد الرحمن انا جعان
ليلى ابتسمتله وهي بفستان الفرح وجريت جابت من المطبخ عشر اكياس اندومي
عبد الرحمن پصدمه اي دا كله
ليلى اكل يشبعنا للصبح انا كمان جعانه بقولك اي انت خمسه وانا خمسه ومتخمش واخدت الخمس اكياس دخلت بيهم المطبخ
عبد الرحمن يابنتي انا عايز اكل اكل تيجي نطلب من برا
ليلى اتنطط من الفرحه ماشي يلا
طلبوا اكل من برا واكلوا وليلى عملت فشار وجايه تتمختر يا فشارك يا لولا يلا بقا فيلم ړعب وشغلت الشاشه وقعدت وعبد الرحمن فطسان غلى نفسه من الضحك قعد جمبها ولسه هيمد ايده عشان يا كل من الفشار لكن ضړبته على ايده وادته علبه صغيره ياكل فيها
عبد الرحمن يعني انت تاكلي كل دا وانا اكل دا بس
لسلى يا بابا دا فشار لولا انا الي عملاه وتعبت فيه يبقى اخد كميه اكبر دوق كده والله