روايه الندل
إلى شقة والده وهو يرتشف من المج سمع صوت في شقة مليكه نظر من البلكونة للأسفل رأها وهي بتنفض السجاده وترتدي تشرت بحملات نظر إلى الزرقان الملي ايديها بحزن شديد فضل متابعها لغيط أما خلصت ودخلت ثانيا اتنهد تنهيد طويل ودخل الشقة نام بجانب صغيرة وسحبه ل حضنه بحنية أب ونام
بعد ساعات القت بجسدها على السرير بتعب من ترويق المنزل نظرة للسقف بتفكير في حياتها فتحت درج الكومودينه طلعت نوت بوك وقلم وبدات تكتب ما بداخلها
أنا مش ضعيفه يا كريم علشان توجعني بالشكل دا أنا كويسه وهتخطى الموضوع وهشيلك من حياتي خالص
تاني يوم استيقظت مليكه على صوت طرق الباب نظرة إلى الساعه بقلق وقامت بتعب سحبت الحجاب وضعته على
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين.
رأسها وخرجه فتحت مليكه الباب وقفت متسمره في مكانها من الصدمه وهمست حمزه
دفعها پغضب ودخل المنزل وغلق الباب خلفه پغضب چحيمي وعنيه بطلع شرار من الڠضب
رجعت للخفه بخطوات مهزوزه صدقني يا حمزه أنا مليش دخل بالموضوع ده
دا أنا هق تلك وهشرب من ډم ك أنتي وهو
صفعها على وجهها صړخت مليكه بړعب وشعرت بطعم ال ډم في فمها صړخت مليكه بړعب وهو بيض ربها بع نف وهو بيش تم وهي مش قادره تدافع عن نفسها سحبها حمزه للغرفة بتاعته من شعرها حدفها وقعت على الأرض ودور على شي ما بهي جان وهو يردد
طلع حبل من الدرج وقرب عليها ربطها بيه تحت مقومتها وصرخها الدائم وض ربه ليها بسبب مقومتها بعد ما ربطها كويس قام خرج من الغرفة ورجع ب زجاجه صغيرها بها بن زين وهو لا يبالي بما يفعله
صړخت مليكه بړعب لا ونبي ما تعمل كدا فوق لنفسك يا حمزه الحقوني حد يلحقني
حمزه وهو مش في وعيه دلق عليها ومسك الكبريت
لا ونبي استنا انا اطلقت منه مبقاش جوزي خلاص سبني ونبي اعيش
حمزه زاد جنانه اكتر وكمان اطلقتي يا جبتلي الع ار أنا كنت عارف مش حرام فيكي ال ولعه
ول ع عود الكبريت ومليكة اتشهدت على روحها پبكاء شديد
الباب اتك سر في اللحظة دي ودخل عيسى وهو حاسس أن الدنيا وقفت بيه رما حمزه الكبريت والن