للعشق حدود الثالث عشر
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
انا مش عايزة ابقى لوحدي مسكت ايديه و حطيتها على بطنها و ابنك كمان محتاجك
حرك ايديه بحب ابوي و اتكلم بحنية معلش انا اسف بس غصبن عني بس انا هكلم جدي في اقرب وقت و هطلق غزل و هبقى معاكوا
بقلمي يارا عبدالعزيز
غزل وقتها كانت معدية من قدام باب الاوضة و شافتهم مريم لحظتها رفعت نفسها لمستوى عامر و دفنت... وشها في رقبته و اتكلمت بدلع بحبك اوي يا عامر
غزل مش عيب.... برضوا يا دكتور
عامر اول اما سمع صوتها بعد مريم عنه بسرعة و بصلها كملت غزل و هي بتقول ابقوا اقفلوا عليكوا باب الاوضة كدا مينفعش حد يشوفك مع السكر يقولوا عليكوا كلام مش كويس متنساش برضوا انه جواز في الخفى
مريم بدأت تتصنع انها دايخة مسكت عامر اه اسندني يا عامر حاسة اني دايخة
عامر پخوف مالك
مريم مش عارفه ابنك دا ناوي يعمل فيا ايه اكتر من كدا
كملت و هي بتبص لغزل ممكن تجبيلي عصير لو سمحتي
غزل وقتها اضايقت جدا منها و راحت بعدتها عن عامر پغضب و وقعتها... على الأرض بقوة و هي بتقول و مالوا يحبيبتى تعالي اجبهولك
مريم هزيت راسها بدموع
و بعدين راح عند غزل و اتكلم پغضب انتي اټجنتتي... انتي مش عارفه انها حامل امشي يلا اطلعي برا و اياكي تدخلي هنا تاني
غزل بصتله بدموع و جريت من قدامه ادرك اللي هو عمله و جري وراها دخلت اوضتها پغضب و بعد دقايق عامر دخل وراها و هو مضايق جدا انه اتكلم معاها كدا دخل الاوضة و اتفاجأ لما لاقها
يتبع.....