رواية ل هدير نور
شعرت بان حلقها قد ألمها من محاولتها ابتلاعه ظلت علي هذا الحال حتي اكلت كمية قليله منه تحت انظاره التى كانت تراقبها كعينى الصقر.. وضعت الشوكة بالصحن وهي تهمس بصوت منخفض مش قادرة اكل اكتر من كده اعتدل عز الدين في وقفته مقتربا منها بهدوء جاذبا اياها بصرامه من فوق المقعد لتقف علي قدميها امامه قائلا تطلعى من هنا علي اوضتك فورا.... ولو فكرتي انك تروحى في اي مكان غير اوضتك هكون جايبك في 5 دقايق و هتموني وقتها ملحقتيش حتي توصلي لباب القصر اللي برا و وقتها محدش هيرحمك من تحت ايدي