رواية ل هدير نور
حيث ظل ينظر اليها عدة لحظات بعينين متسعه قبل ان ينتفض واقفا وقد تبدلت نظراته تلك الى نيران مشتعله منها يهتف بغضبايه القرف اللى انتى لابساه ده... شعرت حياء بالډماء تنسحب من جسدها فور سماعها كلماته تلكصاحت بحدة وهي تشير الي الفستان الذى ترتديهقرف..! انا فستانى مش قرف يا عز بيه ولو مكنش عاجب حضرتك فده ميهمنيش انا........
بتملك فور ان اصبح بجانبها يلقي التحيه على الحاضرين قبل ان