روايه بقلم الكاتبه دنيا محمد
وورد احمر كتير
سليم بهدوء جه الوقت اني احكيلك عن الماضي بتاعي انا لما حبيتك وعدت نفسي اني هحكيلك كل حاجة
ليليان بدعم انا سمعاك ي سليم
سليم اتنهد واتكلم كنت لما بسافر القاهرة واشتغل في الشركة فيه بنت جاتلي وكان فيها مواصفات انها تبقي السكرتيرة بتاعتي
فلاش باك
كان سليم فيه مكتبو ودخلت عليه واحدة القي نظرة عليها سليم وقالها بابتسامة اتفضلي اقعدي
سليم تمام هتسبيلي الملف بتاعك وهشوفو وهتجيلك مكالمة تلفون بكرا ب قراري
هاجر تمام
ومشيت باك
سليم كمل وعينتها فعلا في الشغل كانت رقيقة جدا وكانت دايما تحب تهزر معايا وفضلت قريبة مني ب الشهور لحد ما حبيتها واعترفتلها ب ده وهي فرحت جدا ووافقت بدون حتي تفكير وافتكرت انها بتحبني فعلا
وكانت بتفضل تطلب مني ب فلوس كتيره وكنت بديها لاني كنت بحبها ف طبيعي كانت اي حاجة بديهالها وفجأة بقيت بتكذب كتير وتحور ويظهر شخص في حياتها وكان اسمه مازن وده الي ضړب عليكي ڼار بس متقلقيش الاثنين دول مسيرهم حبل علي ايدي وكنت بفضل اسالها مين ده
سليم عيط ف وقال بحب انا دلوقتي بس عرفت اني محبتش قدك وولا هحب غيرك انتي مش بس مراتي انتي كل حاجة ليا حبيبتي
ليليان كلامو فرحها جدا وعرفت انو العوض من ربنا اجمل بكتير
ليليان بحب اكيد طبعا
مسك سليم ايديها وهي نامت علي د بحب وفضلو يرقص بيها
سليم بحب هنغير هدومنا وناكل بقا
ليليان ماشي
عند حازم
ندي انا هنام فين
حازم علي السرير
ندي ونت
السرير برضو
ندي پخوف ايه لا مينفعش طبعا
حازم احنا هنكتب الكتاب بكره ياعني كده كده انتي مراتي اهم حاجة بس بطاقتك معاكي
ندي بهدوء ايوة معايا ومدام هننام علي سرير واحد يبقي نحط مخدة فاصل
حازم ضحك بسخرية ونام وندي حطت مخدة بينها وبينو
نرجع بقا ل سليم وليليان
سليم غير ولبس تيشرت اسود وشورت ابيض وقال ل ليليان بخبث
_ اي رايك تلبسي علي زوقي
ليليان البس اي
سليم قرب من الدولاب وفتحو وطلع م
سليم بضحك ده
ليليان بكسوف بس ده قصير جدا
سليم مردش
ليليان اتنهدت وخدته وقالت حاضر
سليم راح يقعد علي الكنبة وبص في تلفونه شوية وليليان طلعت من الحمام ط
يتبعع
صلوا علي النبي
قلبي_المتيم_بها
قلم_دنيا_محمد
رواية قلبي المتيم بها
الفصل العاشر
تاني يوم صحي سليم وعلي وشه ابتسامة جميلة بإن هو اعترف ل ليليان بحبو ليها وهي كمان طلعت بتبادلة شعور الحب ودي حاجة كانت بسطاه جدا فضل يتأملها بحب شديد وبعدين قام ودخل الحمام ياخد شاور
شوية وقامت ليليان وابتسمت لما سمعته في الحمام كانت مبسوطة بانو حبها هي كمان كانت بتحبو بس مكنتش حابة تقول غير لما هو الي يقول
خرج سليم من المرحاض وهو بينشف شعره ولافف فوطة تانيه علي خصره وكان شكله خاطف الانفاس
ليليان سرحت في شكله بحب
سليم بضحك انا عارف اني امور بس مش وقته قومي خدي دش وحضريلي فطار عشان رايح مشوار واشوف الشغل
ليليان بتساؤول ياعني هتتاخر انهاردة
سليم بهدوء اه بس متقلقيش ممكن اجي علي العشا
ليليان ماشي هو احنا هنرجع الصعيد امتي
سليم احتمال بكره او بعده بكتير
ليليان هزت راسها وقامت دخلت الحمام واستحمت وطلعت حضرت الفطار
عند حازم وندي
حازم فتح عينيه وعلي وشه اثار النوم ولكن اتفجأ ب ندي الي نايمة بعمق في ط