قصة جديدة مشوقة جدا بقلم ايات الرحمن
دى فهمونى
وفضل يهدى فيه
الجد مروان المهدئئئئئئ بسرعععععععه
مروان جه ومعاه حقنة المهدئ اللي اول ما امير اخدها نام على طول
رضوى پبكاء شديد هو ماله يا بابا
مصطفي رضوى امير مش متحمل الاسئله دى امير ممكن ېموت في اى لحظه
رضوى ايه هههو عنده اييه بالضبط
مصطفي بإنفعال عنده م انسي الموضوع ده وماتحاوليش تضغطى عليه
مصطفي خللي بنتك تسكت يا خوى عشان ماتخربش بيتها بإيدها
عامر خلاص يا خوى مش هتتكلم تانى
رضوى لا هتكلم ولحد ما اعرف امير تعبان من ايه ومين فرحه ومين ريري وخطفتنى ليه وفين ام امير مش هسكت غير لما اعرف كل ده
مصطفي امير هيطلقك
رضوى ايييه
مصطفي لو حاولتى تتكلمى معاه تانى في الموضوع ده هخليه يطلقك
احنا كلنا دلوقتي عايزين نعرف ريري امير عمل فيها ايه
رامى منعه يدخل ليها
عفكرا رامى وريري ويونس اخوات
رامى منعه يدخل ليها مش عشان اخته او كده عشان هو خاېف عليه
الروايه بقي فيها لخبطه كبيره وكده نوضح ليكم
رامى ويونس وامير كانوا اصدقاء مقربين جدا جدا جدا
لحد ماحصل اللي حصل وبقوا اعداء
طب و رامى رامى بعيد عن الموضوع ده خالص لما حصل الكلام ده رامى راح عند امير وبرء نفسه وفضلت صداقته زى ما هى
طب زهقنا من الالغاز اللي في الروايه هنقول في رواية صعيدي دمر لي حياتى اللي متابعينها ماعرفوش سر الاوضه اللي فهد قافلها غير في البارت الاخير وكانت كلها الغاز
طب واحنا مش عارفين هتخلص امتى الروايه دى
بإذن الله هحاول ماتطولش اوى منى
ونكممممممل بقي
نبدء بورد الاول
ورد كانت جزينه جدا حب عمرها دمرها خسړت ثقة اهلها طول الوقت قاعده لوحدها
ورد ياه يا يونس تعمل معايا كده ليه ياحب عمرى انا عملت ايه ليك حرام عليك دا اهلي مش قابلين يبصوا في وشي
انا هريحك واريح العالم كله منى ودخلت المطبخ اخدت وخلاص قررت ټموت نفسها
بتنزل تتفرج من بعيد
عند ماليكا
وكلامه هما خلاص حبوا بعض
تليفون ماليكا بيرن بيكون المتصل عمرو بتفتح
عمرو ايه ياملوكتى متوتره ومش عارفه تشتغلي ليه
ماليكا انا لا ابدا انا بشتغل اهو
عمرو ههههههه عارف انا هستنى قدام المستشفى عشان عايز اتكلم معاكى فى موضوع مهم
ماليكا موضوع ايه
عمرو مش هينفع في الموبايل
ماليكا قلقتنى
عمرو تتجوزينى يا ماليكا
ماليكا لا
عمرو
عند خلود بقي
كانت واقفه وسرحانه ودموعها بتنزل
خلود في نفسها ليه يا امير ليه هى رضوى احسن منى في ايه ليه تحبها وانا لا مع انى انا اللي بحبك وطول عمرى بتمنى اكون شړيكة حياتك واسمي على اسمك
مروان القمر بيفكر في ايه
خلود مسحت دموعها بسرعه مفيش انا مش بفكر في حاجه
مروان والدموع دى سببها ايه
خلود مفيش يا امير
مروان بمرار امير لسه بتحبيه
خلود مروان انا
مروان انتى ايه
خلود انا ما استاهلش انسان زيك انت شخص عظيم جدا والف بنت تتمناك
مروان وانتى ليه ما تتمانينيش
خلود عشان مش هينفع اكون معاك وانا بحب اخوك
مروان بس انا بحبك ومستعد اخليكى تنسيه
خلود مفيش حد بينسي شخص عايش في دمه
مروان بحزن امير اتجوز افهمى ونساكى
خلود بس انا لسه وهفضل مستنياه لاخر عمرى
مروان يبقى هتموتى ومش هتكونى معاه
وسابها ومشى
عند يونس كان قاعد في الحجز وبيفتكر ورد واللي عمله فيها وولاده اللي خسرهم حتى قبل مايشوفهم
يونس سامحيني يا ورد كان نفسي نعيش مع بعض في سعاده وفرح زى اى اتنين متجوزين لكن هعمل ايه غبائي هو اللي بعدنا عن بعض
عند ريري
رامى ها اتربيتى ولا لسه الستات اللي في الحجز دول علموكى الادب ولا لسه
ريري انت اللي طلبت منهم كده
رامى ايوه ياريرى انا اللي طلبت كده ولحد ما
تعقلي
ريري مش هعقل غير لما اتجوز امير
رامى يبقى هتفضلي مجنونه طول العمر امير اتجوز دلوقتي وعايش حياته مرتاح
ريري امير مش هيرتاح غير مع ريرى وبس
رامى ماشي ياريري عثمااااان
عثمان تمام يافندم
رامى خد الانسه علي الحجز وقول لأم الغوالى رامى بيه بيقولك اتوصي بيها
عثمان تمام يا فندم وخد ريرى ونزلها عند ام الغوالى وقال ليها رامى بيه بيقولك تتوصى بيها
وقفل الباب وام الغوالي قامت معاها بالواجب هى وباقي المساجيين
عند امير ورضوى
رضوى كانت واقفه وبتفكر في ريري وفرحه ووالدة امير وتعبان من ايه
مفيش اجابه مفيش اى حاجه تخليها تفهم حتى لو حاجه بسيطه ووقت تفكيرها بتشوف خيال ماشي قدام الباب
بتروح