رواية بقلم سلمي عاطف
انت في الصفحة 27 من 27 صفحات
لنا أن نهاية حبنا قريبه لا محاله ولكن كنا انا وانت اقوي من كل هذا انتشلتني بؤرة احزاني وطارت روحي معك دون أن تسأل الي أين لأنها تعلم انك سوف تجعلها ترفرف في أنوار الأمل لن تسمح لها أن تنغرش في شوك الأحزان أبدا رغم الاشواك التي كانت تشوه قلبك الا انك حاربت للنهايه واصبحت الآن قلوبنا متحده لن تنير أعيننا مره أخرى بظلام الحزن ستصبح دائما منيره بخيوط الشمس الذهبيه لتتغلب على غيوم العالم السوداء.....
ريان يلا ياحبيبتي الكل تحت عشان نحتفل بمناسبة تخرجك
نسمه من غير دعمك مكنتش هوصل لحلمي انا بحبك اووي
ريان انتي تستاهلي كل حاجه حلوه
احتضنته بسعاده وفجأه دخلت طفلتهم وقالت يلا انتو لسه واقفين يلا يابابا يلا ياماما
ابتسموا لابنتهم وامسكت يديهم ونزلوا للأسفل ليحتفلون
فاردف ريان وقال وكده نختم قصتنا ونقول
نسمة الريان...
قفل الكتاب وحفر اسمهم عليه ليس بخطوط القلم ولكن بحروف العشق.....
انتهت قصتناااا
تمت بحمد الله...
اتمني يكون الفصل الاخير نال اعجابكم وفي انتظار تعليقاتكم المشجعه بلييز قولوا كلام عشان هاخدها ذكرى لان دي اكتر روايه غاليه على قلبي وحبوها معايا....
سلااام هتوحشوووني وهتوحشوا ريان ونسمه....
بقلم salma Atef