رواية أسيرة الشيطان
الزعل وحش علشانك انا عقلي عاجز مش عارف افكر ولا اعمل ايه والحمل جه لغبطني أكتر انا حتى معرفش هو قط ع الورقتين الع رفي ولا لا انا معرفش اي حاجه في حياتي هل انا متجوزه دلوقتي ولا مطلقه ادخلي ارتحيلك شويه أنتي شكلك تعبانه وبكره نشوف حل للموضوع دا أماني معلش أنا محتاجة فلوس لان معيش اي حاجه زي ما انتي شايفة جيالك بالبجامه اول ما النهار يطلع هخرج اسحبلك فلوس هتعبك معايا جهزيلي لبس من عندك لان أول ما النهار يطلع هسافر هتسافري فين هروح الساحل عندي شغل في الفرع هناك خلاص قومي نامي في اوضتي والدولاب عندك اختاري اللي أنتي عايزه وأنا هنام في اوضة ماما بس الأول استني اشوفلك حاجه للكدمات اللي في جسمك دي قامت أماني اتجهت إلى المرحاض ورجعت بعد دقايق وفي ايديها دهان جلسة بجوارها وبدأت في دهن جسدها براحه كانت حوراء تتألم بصمت أنا خلاص خلصت تصبحي على خير وأنتي من أهل الخير قامت بتعب دخلت الغرفة القت بجسدها على السرير واغلقت عينها بتعب في الصباح دخلت أماني غرفتها وجدتها قد أنتهت من تحضير حقيبتها سحبت حقيبة السفر مش هتفطري الأول هبقي افطر هناك خرجت من المنزل ركبت السياره مع أماني وقفت أمام البنك نزلة سحبت أموال ورجعت السيارة اعطها الأموال وانطلقت
نظرة لعينه بضيق وهو مفيش إلا أنت بس اللي في المستشفى ما يخاله دكتور تاني يشوفها مينفعش لأن انا اللي عامل العملية ولازم أنا اللي اشرف على الحاله بنفسي كانت على وشك الرحيل من أمامه بضيق سحبها تامر من معصمها وحضنها بشتياق بالرغم أنك معايا بس بتوحشيني ومش عارف أبعد عنك ولا اتحكم في مشاعري نحيتك أحمرت وجنتها بخجل بستعجال انا همشي دلوقتي ومش هعوق عليكي تروح وتيجي بالسلامه الله يسلمك سلام رفعت ايديها وهمست برقه سلام فتحت عنيها في منتصف النهار زاحت شعرها من على وجهها بضيق استقمت بهدوء أخذت ملابس من الدولاب وارتدت ملابس تخفي أثار الكدمات من على جسدها ووضعت مسحيل تجميل رقيقه تخفي أثار الض رب اللي على وجهها سحبت هاتفها من على السرير وخرجت من الغرفة اتجهت إلى المطعم جلسة على طولا بمفردها الجرسون قرب عليها بحترام طلبت الطعام منه وغادر رجع بعد فترة بالطلب وضعه أمامها ورحل بدأت في تناول الطعام بجوع فهي لم تتناول شئ من ليلة أمس أنهت الطبق بتعاها وخرجت من المطعم اتجهت نحو غرفة في الفندق طرقة على الباب