انا واخو جوزي
انت في الصفحة 2 من صفحتين
اخدنو علي بعض وكان كل يوم وهو جاي يجيب ليا حاجه حلوه معاه وكنت بستني رجوعه علي فارغ الصبر..
وفي يوم الباب خبط روحت وانا فرحانه عشان افتح ليه لانه فكرته هو وروحت عشان افتح اټصدمت لما لقيت انه مش هو اللي جه لا ده
جوزي رجع من الشغل بتاعه..
استقبلته بس كنت مدايقه وهو كان عمال يتكلم ويحكي وانا كان كل بالي اني مدايقه اوووي عشان مش هبدر اقعد واتكلم مع اخوه ولما حه اخون من الشغل وشافه ادايق وكان بيبص ليا بغيره وحتي لما دخلت مع جوزي الاوضه كان هياكلني بعينيه..
ولما رجعو جوزي كان فرخان وعمال يقول لحناتي غلي العروسه وانهم شافزها وانها صغيره وحلوه ولما اتعصبت وقولت ازاي يروحو من غيري وكده حماتي وجوزي فكروني اني غيرانه علي جوزي..
لاني كنت رفضااه وهو نفسه عزيزه اووي فا كان بيرفض انه يقرب مني بس كون بيلوي خلقته عليا كلامه بيبقي ناشف بس كل ده ارحم واهون من ان واحد مش بحبه ولو بطيقه
وتاني يوم _جوزي خرج راح شغله وانا روحت بره البيت عشان اروق البيت وكان سلفي قاعد جيبت المكنسه الصغيره وفضلت اكنس