السبت 09 نوفمبر 2024

رواية كاملة بقلم الكاتبة حنان اسماعيل

انت في الصفحة 3 من 27 صفحات

موقع أيام نيوز

ﺧﺎﺻﺔ ﻃﺒﻖ ﺍﻟﺤﺴﻦ ﻓﻰ ﺫﻗﻨﻬﺎ ﻭﻓﻀﻠﺖ ﺍﻻﻳﺎﻡ ﺗﻤﺮ ﻭﺍﻟﺴﻨﻴﻴﻦ ﻭﺭﺿﺎ ﺯﻯ ﻣﺎﻫﻮ ﺑﻞ ﺑﺎﻟﻌﻜﺲ ﺑﻘﻰ ﺍﺳﻮﺃ ﻣﻦ ﺍﻻﻭﻝ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻓﻀﻞ ﻳﻀﺮﺑﻬﺎ ﻭﻳﻬﻴﻨﻬﺎ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺑﺘﻬﺮﺏ ﻣﻨﻪ ﻟﺒﻴﺖ ﺻﺎﺣﺒﺘﻬﺎ ﻣﺮﺓ ﻟﺤﺪ ﻟﻤﺎ ﺻﺤﺒﺘﻬﺎ ﺳﺎﻓﺮﺕ ﻣﻊ ﺟﻮﺯﻫﺎ ﺑﺮﻩ ﻣﺼﺮ ﺑﻌﺪ ﻛﺪﻩ ﺑﻘﺖ ﺑﺘﻠﺠﺄ ﻟﺒﻴﺖ ﺯﻣﻴﻠﻬﺎ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻭﺍﺧﺘﻪ ﻣﻨﻴﺮﺓ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ ﺍﻟﻠﻰ ﻋﺎﻳﺸﺔ ﻣﻌﺎﻩ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻛﺒﺮﺕ ﻟﻴﻠﻰ ﻭﺑﻘﻰ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺣﻮﺍﻟﻰ 7 ﺳﻨﻴﻴﻦ ﻟﻤﺎ ﻟﻘﺖ ﻓﻰ ﻳﻮﻡ ﺟﺜﺔ ﺍﻣﻬﺎ ﻏﺮﻗﺎﻧﺔ ﻓﻰ ﺑﺎﻧﻴﻮ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺑﻬﺪﻭﻣﻬﺎ ﻭﺟﻨﺒﻬﺎ ﻭﺭﻗﻪ ﻛﺎﺗﺒﺔ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻧﻬﺎ ﺍﻧﺘﺤﺮﺕ ﻫﺮﺑﺎ ﻣﻦ ﻋﺬﺍﺏ ﺟﻮﺯﻫﺎ ﻟﻴﻬﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﺘﻠﻬﻒ ﻛﻤﻞ ﻛﻤﻞ
ﻋﺰﻳﺰ ﺑﺘﺄﺛﺮ ﺍﻟﻨﻴﺎﺑﺔ ﺍﺧﻠﻮﺍ ﺳﺒﻴﻞ ﺭﺿﺎ ﺑﻌﺪ ﺍﺗﻬﺎﻡ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻟﻪ ﺑﻘﺘﻞ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺧﺎﺻﺔ ﻭﺍﻧﻪ ﺷﻬﺪ ﺍﻥ ﻋﺎﻳﺪﺓ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ ﺍﻧﻬﺎ ﻗﺮﺭﺕ ﺗﻬﺮﺏ ﺑﺒﻨﺘﻬﺎ ﻻﺳﻜﻨﺪﺭﻳﺔ ﻣﻦ ﺟﻮﺯﻫﺎ ﻭﺍﻧﻬﺎ ﻣﻦ ﻳﺄﺳﻬﺎ ﻣﺮﺓ ﻛﺘﺒﺖ ﺟﻮﺍﺏ ﺍﻧﻬﺎ ﺑﺘﻔﻜﺮ ﻓﻰ ﺍﻻﻧﺘﺤﺎﺭ ﻭﺍﻥ ﺭﺿﺎ ﻟﻘﻰ ﺍﻟﺠﻮﺍﺏ ﻭﺿﺮﺑﻬﺎ ﺟﺎﻣﺪ ﻳﻮﻣﻬﺎ ﻭﻃﻠﻊ ﺭﺿﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﺍﺷﺮﺱ ﻣﻦ ﺍﻻﻭﻝ ﻭﺍﺗﺠﻮﺯ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﺍﻛﺒﺮ ﻣﻨﻪ ﺍﺗﺠﻮﺯﺕ ﻗﺒﻠﻪ ﻛﺎﻡ ﻣﺮﺓ ﺳﺖ ﻛﺪﻩ ﻟﻌﻮﺏ ﻭﺍﺧﻼﻗﻬﺎ ﺯﻓﺖ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺑﺪﺃﺕ ﻣﻌﺎﻧﺎﺓ ﻟﻴﻠﻰ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺿﺮﺏ ﻭﺗﻌﺬﻳﺐ ﻭﺣﺮﻭﻕ ﻓﻰ ﺍﻳﺪﻳﻬﺎ ﻭﺭﺟﻠﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﻭﻣﺮﺍﺗﻪ ﻟﻴﻞ ﻭﻧﻬﺎﺭ ﻭﻛﺒﺮﺕ ﻟﻴﻠﻰ ﻭﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﺜﺎﻧﻮﻯ ﻭﻛﺎﻧﻜﻞ ﻳﻮﻡ ﺷﺒﻬﻬﺎ ﺑﺄﻣﻬﺎ ﺑﻴﺰﻳﺪ ﻭﺩﻩ ﻛﺎﻥ ﺑﻴﺠﻨﻦ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﺍﻛﺘﺮ ﻭﻓﻰ ﻳﻮﻡ ﺣﺎﻭﻝ ﻳﻘﺘﻠﻬﺎ ﻟﻤﺎ ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﻣﻔﻴﺶ ﻣﺪﺭﺳﺔ ﺗﺎﻧﻰ ﻭﻋﺎﺭﺿﺘﻪ ﻭﺻﻤﻤﺖ ﺗﻜﻤﻞ ﺗﻌﻠﻴﻤﻬﺎ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻫﺮﺑﺖ ﻟﺒﻴﺖ ﻋﻢ ﻟﻬﺎ ﻭﻓﻀﻠﺖ ﻫﻨﺎﻙ ﻛﺎﻡ ﻳﻮﻡ ﺑﺲ ﺍﻟﻠﻰ ﺣﺼﻞ ﻟﻬﺎ ﻫﻨﺎﻙ ﺧﻼﻫﺎ ﺗﻬﺮﺏ ﻟﺒﻴﺖ ﻣﺼﻄﻘﻰ ﺯﻣﻴﻞ ﺍﻣﻬﺎ 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﻔﻀﻮﻝ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻠﻰ ﺣﺼﻞ ﻟﻬﺎ ﻓﻰ ﺑﻴﺖ ﻋﻤﻬﺎ 
ﻋﺰﻳﺰ ﺍﺑﻦ ﻋﻤﻬﺎ ﺣﺎﻭﻝ ﻳﺘﻌﺪﻯ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺲ ﻫﻰ ﺧﺒﻄﺘﻪ ﻭﻓﺘﺤﺖ ﺩﻣﺎﻏﻪ ﻭﻟﻤﺎ ﺍﻳﻮﻫﺎ ﻭﺍﻫﻞ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﺍﺗﺠﻤﻌﻮﺍ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﻗﺎﻝ ﺍﻭﺩﺍﻡ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﻥ ﺑﻨﺘﻪ ﺍﺧﻼﻗﻬﺎ ﻭﺣﺸﺔ ﺯﻯ ﺍﻣﻬﺎ ﻭﺍﻧﻬﺎ ﺍﻟﻠﻰ ﺍﻛﻴﻴﺪ ﺷﺠﻌﺖ ﺍﻟﻮﺍﺩ ﺑﺲ ﺍﻟﻮﺍﺩ ﺍﺑﻦ ﻋﻤﻬﺎ ﻃﻠﻊ ﻭﻋﺮﺽ ﻳﺘﺠﻮﺯﻫﺎ ﻋﺸﺎﻥ ﻳﻠﻤﻮﺍ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻟﻴﻠﻰ ﺭﻓﻀﺖ ﻭﻭﻗﻔﺖ ﺍﻭﺩﺍﻡ ﺍﻟﻜﻞ ﻭﺍﺗﻤﺴﻜﺖ ﺑﻤﻮﻗﻔﻬﺎ ﻓﻰ ﺍﻧﻬﺎ ﺗﻜﻤﻞ ﺗﻌﻠﻴﻤﻬﺎ ﻭﻫﺮﺑﺖ ﻟﺒﻴﺖ ﺍﻻﺳﺘﺎﺫ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﻃﺒﻌﺎ ﻟﻤﺎ ﻋﺮﻑ ﺟﻤﻊ ﺍﻫﻞ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﻭﺭﺍﺣﻮﺍ ﺍﻭﺩﺍﻡ ﺑﻴﺖ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻭﻋﻤﻞ ﻓﻀﻴﺤﺔ ﻭﺍﺗﻬﻢ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﺑﺨﻴﺎﻧﺘﻪ ﻣﻊ ﻋﺎﻳﺪﺓ ﻣﺮﺍﺗﻪ ﻭﺍﻥ ﻟﻴﻠﻰ ﺑﻨﺘﻪ ﻓﻤﺼﻄﻔﻰ ﺣﺴﻢ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻟﻤﺎ ﻋﻤﻞ ﺗﺤﻠﻴﻞ dna ﻋﻠﻰ ﺣﺴﺎﺑﻪ ﺍﻟﺘﺤﻠﻴﻞ ﻟﻤﺎ ﻃﻠﻊ ﺑﻌﺪ ﻓﺘﺮﺓ ﺍﺛﺒﺖ ﺍﻥ ﻟﻴﻠﻰ ﺑﻨﺖ ﺭﺿﺎ ﺑﺲ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﺑﺮﺿﻪ ﻣﺼﺪﻗﺸﻰ ﻭﻣﺴﻜﺘﺶ ﻭﻫﻴﺞ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﻋﻠﻰ ﺍﻥ ﻟﻴﻠﻰ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﻓﻰ ﺑﻴﺖ ﺭﺍﺟﻞ ﻏﺮﻳﺐ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻋﻠﻢ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻠﻰ ﺑﻴﺤﺼﻞ ﺑﻴﻨﻬﻢ ﻓﺄﻫﻞ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﻃﻠﺒﻮﺍ ﻣﻦ ﺍﻻﺳﺘﺎﺫ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻳﺘﺠﻮﺯ ﻟﻴﻠﻰ ﻣﻨﻌﺎ ﻟﻠﻘﻴﻞ ﻭﺍﻟﻘﺎﻝ ﺑﺲ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﺭﻓﺾ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻥ ﻟﻴﻠﻰ ﺯﻯ ﺑﻨﺘﻪ ﻭﺍﻧﻪ ﻫﻴﻔﻀﻞ ﻣﻜﻤﻞ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻟﺤﺪ ﻟﻤﺎ ﻳﺪﺧﻠﻬﺎ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﻪ ﻭﺗﻘﻒ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﻭﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺣﻈﻪ ﺍﻥ ﺷﻴﺦ ﺍﻟﺠﺎﻣﻊ ﻭﻗﻒ ﺟﻨﺒﻪ ﻭﺻﻤﻢ ﺍﻥ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻣﺘﺮﻭﺣﺸﻰ ﻻﺑﻮﻫﺎ ﺗﺎﻧﻰ ﺧﺎﺻﺔ ﻭﺍﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﺷﺎﻫﺪ ﻋﻰ ﺗﻌﺬﻳﺒﻪ ﻟﻬﺎ ﻭﻻﻣﻬﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺣﻤﻬﺎ ﺑﺼﻔﺘﻪ ﺟﺎﺭﻫﻢ ﻣﻦ ﺳﻨﻴﻴﻦ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻋﺸﺎﻥ ﻳﺴﻜﺖ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻃﻠﻊ ﻋﻠﻰ ﺳﻄﻮﺡ ﺑﻴﺘﻪ ﻭﺑﻨﻰ ﻟﻪ ﺍﻭﺿﻪ ﻭﻗﻌﺪ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﺳﺎﺏ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺗﺤﺖ ﻻﺧﺘﻪ ﻭﻟﻴﻠﻰ ﻟﺤﺪ ﻟﻤﺎ ﺧﻠﺼﺖ ﺍﻟﺜﺎﻧﻮﻳﺔ ﻭﻃﻠﻌﺖ ﻣﻦ ﺍﻭﺍﺋﻞ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭﻳﺔ ﻭﺟﺎﺗﻠﻬﺎ ﻣﻨﺤﺔ ﻣﺠﺎﻧﻴﺔ ﺑﺎﻟﺠﺎﻣﻌﻪ ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﻛﻠﻴﻪ ﺍﺩﺍﺭﺓ ﺍﻋﻤﺎﻝ ﺍﺿﻄﺮ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﺍﻧﻪ ﻳﺒﻴﻊ ﺑﻴﺘﻪ ﻭﻳﺄﺟﺮ ﺑﻴﺖ ﺻﻐﻴﺮ ﻋﻠﻰ ﻗﺪﻩ ﻭﻗﺪ ﺍﺧﺘﻪ ﻋﺸﺎﻥ ﻳﺤﻂ ﻟﻠﻴﻠﻰ ﻓﻠﻮﺱ ﻓﻰ ﺍﻟﺒﻨﻚ ﻟﻠﺴﻜﻦ ﻭﺍﻟﻠﺒﺲ ﻭﺑﺎﻗﻰ ﺍﻟﻤﺼﺎﺭﻳﻒ ﻭﺩﺧﻠﺖ ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﻪ ﻭﻣﻦ ﺍﻭﻝ ﻳﻮﻡ ﻭﻫﻰ ﺷﻌﻠﻪ ﺣﻤﺎﺱ ﺑﺘﻄﻠﻊ ﻛﻞ ﺳﻨﺔ ﻣﻦ ﺍﻻﻭﺍﺋﻞ ﻭﺑﺘﺬﺍﻛﺮ ﻻﺻﺤﺎﺑﻬﺎ ﻭﺑﺘﻌﻤﻞ ﻟﻬﻢ ﻣﻠﺨﺼﺎﺕ ﻭﺑﺘﻘﻒ ﻣﻊ ﺍﻯ ﺣﺪ ﺑﻴﺤﺘﺎﺟﻬﺎ ﻭﻣﻦ ﺳﻨﺘﻴﻦ ﻛﺪﻩ ﺭﺍﺣﺖ ﺧﺪﺕ ﻛﺎﻡ ﻛﻮﺭﺱ ﺗﺼﻮﻳﺮ ﻭﺍﺷﺘﺮﺕ ﻛﺎﻣﻴﺮﺍ ﻭﺍﺑﺘﺪﺕ ﺗﺼﻮﺭ ﺣﻔﻼﺕ ﺯﻣﺎﻳﻠﻬﺎ ﻭﺧﻄﻮﺑﺘﻬﻢ ﻭﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺎﺕ ﺑﻤﺒﺎﻟﻎ ﺗﺴﺎﻋﺪﻫﺎ ﻓﻰ ﻣﺼﺎﺭﻳﻒ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﻭﻫﻰ ﻋﺎﻳﺸﺔ ﻓﻰ ﺷﻘﻪ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺍﻳﻤﻰ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺑﺘﺎﻋﻪ ﻣﺸﻜﻠﻪ ﺍﻣﺒﺎﺭﺡ ﻣﻊ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﺗﺎﻧﻴﺔ ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﻓﺎﻃﻤﺔ
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺩﻩ ﻣﻦ ﻣﺼﺪﺭ ﻣﻮﺛﻮﻕ ﻣﻨﻪ 
ﻋﺰﻳﺰ ﻋﻴﺐ ﻋﻠﻴﻚ ﺩﻩ ﺍﻧﺎ ﺩﺍﻓﻊ ﻣﺒﻠﻎ ﻭﻗﺪﺭﻩ ﻭﻣﻦ ﻧﺎﺱ ﻣﻦ ﺟﻮﻩ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﻭﺟﻮﻩ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﻪ 
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻃﺐ ﻭﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﺍﻟﻌﺎﻃﻔﻴﺔ 
ﻋﺰﻳﺰ ﺑﺺ ﻭﺍﺿﺢ ﺍﻥ ﻓﻰ ﻛﺬﺍ ﺣﺪ ﻣﻦ ﺯﻣﺎﻳﻠﻬﺎ ﺣﺎﻭﻝ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺑﺲ ﻫﻰ ﻗﺎﻓﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻭﺍﻥ ﻛﺎﻥ ﻓﻰ ﻛﻼﻡ 
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻛﻼﻡ ﻋﻦ ﺍﻳﻪ 
ﻋﺰﻳﺰ ﻓﻰ ﻣﻌﻴﺪ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﻪ ﺑﻴﻘﻮﻟﻮﺍ ﺍﻥ ﻓﻰ ﻣﺸﺮﻭﻉ ﺟﻮﺍﺯ ﺑﻴﻨﻬﻢ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺘﺨﺮﺝ ﻭﺍﻧﻬﻢ ﻫﻴﺴﺎﻓﺮﻭﺍ ﺑﺮﻩ ﺑﻌﺪ ﻛﺪﻩ ﻻﻥ ﺍﻟﻮﺍﺩ ﺍﻟﻤﻌﻴﺪ ﺩﻩ ﻣﻌﺎﻩ ﺟﻨﺴﻴﺔ ﺍﻣﺮﻳﻜﻴﺔ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻃﻴﺐ ﻫﺎﺗﻠﻰ ﺩﺍﺗﺎ ﻋﻦ ﺍﻟﻮﺍﺩ ﺍﻟﻤﻌﻴﺪ ﺩﻩ ﻭﺍﻟﺒﻨﺖ ﺍﻟﻠﻰ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﺍﻳﻤﻰ
ﻋﺰﻳﺰ ﺑﺘﺄﻓﻒ ﺍﻧﺖ ﻋﺎﻭﺯ ﺍﻳﻪ ﻳﺎﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺩﻯ ﻣﺎﺧﻼﺹ ﺑﻘﻰ ﺍﻧﺖ ﻫﻨﺘﻬﺎ ﻭﻫﻰ ﺭﺩﺕ ﺍﻻﻫﺎﻧﺔ ﺳﻴﺒﻬﺎ ﻓﻰ ﺣﺎﻟﻬﺎ ﻛﻔﺎﻳﺔ ﺍﻟﻠﻰ ﺷﺎﻓﺘﻪ ﻓﻰ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻋﺰﻳﺰ ﻟﻮ ﻣﺶ ﻋﺎﻭﺯ ﺗﺴﺎﻋﺪﻧﻰ ﺧﻼﺹ ﺍﻧﺎ ﻫﺸﻮﻑ ﻏﻴﺮﻙ ﺍﻭﻙ
ﻋﺰﻳﺰ ﺧﻼﺹ ﻳﺎﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻧﻘﻔﻞ ﺍﻟﻤﻮﺍﺿﻴﻊ ﺩﻯ ﻭﻧﺸﻮﻑ ﺷﻐﻠﻨﺎ
ﻳﺮﻥ ﻫﺎﺗﻒ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻭﻳﺠﺪ ﺭﻗﻢ ﻏﺮﻳﺐ ﻓﻴﺴﺘﻐﺮﺏ ﻭﻫﻮ ﻳﺮﺩ ﻗﺎﺋﻼ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻳﻮﻩ ﻣﻴﻦ ﻣﻌﺎﻳﺎ 
ﺍﻧﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﻨﻔﺎﺫ ﺻﺒﺮ ﺍﻳﻮﻩ ﻣﻦ ﺍﻧﺘﻰ 
ﺍﻧﺎ ﺍﻟﻠﻰ ﺍﻧﺖ ﻫﻨﺘﻬﺎ ﺍﻣﺒﺎﺭﺡ ﻭﻗﻠﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺣﺎﺟﺎﺕ ﻛﺘﻴﺮ ﻏﻠﻂ ﻭﻗﻠﺖ ﺍﻛﻠﻤﻚ ﻋﺸﺎﻥ ﺃﺑﻴﻦ ﻟﻚ ﺍﻧﻚ ﻛﻨﺖ ﻏﻠﻂ ﻭﺍﻧﻚ ﻟﻤﺎ ﺗﻌﺮﻓﻨﻰ ﻛﻮﻳﺲ ﻫﺘﻌﺮﻑ ﺍﻧﻚ ﻛﻨﺖ ﺃﺩ ﺍﻳﻪ ﻛﻨﺖ ﻇﺎﻟﻤﻨﻰ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﺼﺪﻭﻣﺎ ﻟﻴﻠﻰ !!!!!
ﻭﻗﻒ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﺼﺪﻭﻣﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ ﺑﻠﻬﻔﻪ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻟﻴﻠﻰ !!!
ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻳﻪ ﺑﺲ ﻛﺪﻩ ﺍﺯﻋﻞ ﻣﻨﻚ ﺍﻧﺎ ﺍﻳﻤﻰ
ﻇﻬﺮ ﺍﻟﻀﻴﻖ ﻋﻠﻰ ﻣﻼﻣﺤﻪ ﻗﺎﺋﻼ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﺘﻰ ﺟﺒﺘﻰ ﺭﻗﻤﻰ ﻣﻨﻴﻦ 
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
ﺍﻳﻤﻰ ﻣﻔﻴﺶ ﺣﺎﺟﺔ ﺻﻌﺒﺔ ﻋﻠﻴﺎ ﺍﻧﺎ ﺍﻳﻤﻰ ﺫﻭ ﺍﻟﻔﻘﺎﺭ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﻤﻠﻞ ﻣﺎﺷﻰ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﻋﺎﻭﺯﺓ ﺍﻳﻪ 
ﺍﻳﻤﻰ ﺑﺪﻻﻝ ﻋﺎﻭﺯﺓ ﻧﺘﻘﺎﺑﻞ ﻭﺍﻫﻮ ﺗﻌﺘﺬﺭ ﻟﻰ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺍﻟﻠﻰ ﻗﻠﺖ ﻓﻰ ﺣﻘﻰ ﺑﺎﻟﻐﻠﻂ ﻟﻠﻰ ﻟﻰ ﺻﺤﺒﺘﻰ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻋﺘﺬﺭ ﻟﻚ ﺩﻯ ﺍﻧﺴﻴﻬﺎ ﻣﺶ ﻫﻴﺤﺼﻞ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﺻﺤﺒﺘﻚ ﻫﻰ ﺍﻟﻠﻰ ﺍﺗﻬﺎﻧﺖ ﻭﺭﺩﺕ ﺍﻣﺎ ﺍﺫﺍ ﻛﻨﺘﻰ ﺣﺎﺑﺔ ﻧﺘﻘﺎﺑﻞ ﻓﺎﻭﻙ ﻧﺘﻘﺎﺑﻞ ﻟﻴﻪ ﻻﺀ ﺗﺤﺒﻰ ﺍﻋﺪﻯ ﻋﻠﻴﻜﻰ ﺩﻟﻮﻗﺘﻰ ﻓﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ 
ﺍﻳﻤﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ !!! ﻃﺐ ﻣﺎﻧﺘﻘﺎﺑﻞ ﺑﺮﻩ ﺍﺣﺴﻦ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻻﻻ ﺧﻠﻴﻨﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺍﻓﻀﻞ ﻭﻻ ﺑﻼﺵ ﺧﻼﺹ ﻧﺒﻘﻰ ﻧﺘﻔﻖ ﺑﻌﺪﻳﻦ ﺳﻼﻡ
ﺍﻳﻤﻰ ﺑﻠﻬﻔﻪ ﻻﻻ ﺍﺳﺘﻨﻰ ﺍﻭﻙ ﺑﺲ ﺍﺻﻞ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﺍﺗﻨﻴﻦ ﻋﺎﻳﺸﻴﻦ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻭﻣﺶ ﻫﺘﺎﺧﺪ ﺭﺍﺣﺘﻚ ﻳﻌﻨﻰ ﺍﺻﻠﻬﻢ ﻣﻘﻔﻠﻴﻦ ﺍﻭﻭﻯ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﺨﺒﺚ ﻻ ﻋﺎﺩﻯ ﻳﻼ ﺍﺑﻌﺘﻴﻠﻰ ﺍﻟﻌﻨﻮﺍﻥ ﻭﺍﻧﺎ ﻫﺘﺤﺮﻙ ﺣﺎﻻ ﺑﺎﻯ
ﺍﻧﻬﻰ ﺍﻟﻤﻜﺎﻟﻤﺔ ﻣﻌﻬﺎ ﻭﻋﺰﻳﺰ ﻳﻨﻈﺮ ﺍﻟﻴﻪ ﺑﺈﺳﺘﻐﺮﺍﺏ ﻗﺎﺋﻼ
ﻋﺰﻳﺰ ﺍﻧﺖ ﻧﺎﻭﻯ ﻋﻠﻰ ﺍﻳﻪ ﻳﺎﺍﺑﻦ ﺍﻟﺮﺍﻋﻰ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻭﻻ ﺣﺎﺟﺔ ﺍﺩﻳﻨﻰ ﺑﺘﺴﻠﻰ 
ﻋﺰﻳﺰ ﺧﻠﻰ ﺑﺎﻟﻚ ﻣﻦ ﺍﻳﻤﻰ ﺩﻯ ﺍﻟﻠﻰ ﺯﻯﻬﺎ ﻛﻞ ﻫﻤﻪ ﺗﻮﻗﻊ ﻭﺍﺣﺪ ﻏﻨﻰ ﻋﺸﺎﻥ ﻳﺼﺮﻑ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﺟﻠﺴﺖ ﻟﻴﻠﻰ ﻭﻫﻰ ﺗﺮﺗﺪﻯ ﺑﻴﺠﺎﻣﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﺭﻳﻜﺔ ﺑﺎﻟﺸﻘﻪ ﺍﻟﺘﻰ ﺗﻘﻄﻨﻬﺎ ﻣﻊ ﺍﻳﻤﻰ ﻭﻓﺎﻃﻤﺔ ﻫﺎﻣﺴﺔ ﺑﺼﻮﺕ ﻣﻨﺨﻔﺾ ﻓﻰ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ ﻛﻰ ﻻ ﻳﺴﻤﻌﻬﺎ ﺍﺣﺪ
ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻧﺎ ﻛﻮﻳﺴﺔ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎﺑﺎﺑﺎ ﻣﺘﻘﻠﻘﺶ ﻋﻠﻴﺎ
ﻣﺼﻄﻔﻰ ﺍﻧﺎ ﺣﺎﻣﻞ ﻫﻤﻚ ﻭﻫﻢ ﻣﺼﺎﺭﻳﻔﻚ ﻭﺍﻧﺎ ﺣﺎﺳﺲ ﺍﻧﻰ ﻣﻘﺼﺮ ﻣﻌﺎﻛﻰ ﺑﺲ 
ﻟﻴﻠﻰ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎﺑﺎﺑﺎ ﻣﺎﻣﺤﺘﺎﺟﺔ ﻓﻠﻮﺱ ﻭﻟﻌﻠﻤﻚ ﺍﻧﺎ ﻣﻮﻓﺮﺓ ﻛﻤﺎﻥ ﻓﻠﻮﺱ ﻣﻦ ﺷﻐﻠﻰ ﻓﻰ ﺍﻟﺘﺼﻮﻳﺮ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﻛﻠﻬﺎ ﺷﻬﺮﻳﻦ ﻭﺍﺧﻠﺺ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﻪ ﻭﺗﺮﺗﺎﺡ ﻣﻨﻰ ﻭﻣﻦ ﻫﻤﻰ
ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻋﻤﺮﻯ ﻣﺎﻫﺮﺗﺎﺡ ﻃﻮﻝ ﻣﺎﺍﺑﻮﻛﻰ ﻋﺎﻳﺶ ﻭﺑﻴﺪﻭﺭ ﻋﻠﻴﻜﻰ ﻳﺎﻟﻴﻠﻰ ﺩﻩ ﺍﺗﺠﻨﻦ ﺍﻛﺘﺮ ﻣﺎﻫﻮ ﻣﺠﻨﻮﻥ ﻣﻦ ﺳﺎﻋﻪ ﻣﺎﺩﺧﻠﺘﻰ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﻪ ﻭﻫﻮ ﻣﺼﻤﻢ ﻳﻮﺻﻞ ﻟﻚ ﻭﻟﻮﻻ ﺍﻧﻰ ﺑﺘﻮﻫﻪ ﻭﺑﻮﺻﻞ ﻟﻪ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﺍﻥ ﺟﺎﻣﻌﺘﻚ ﻓﻰ ﺍﺳﻜﻨﺪﺭﻳﺔ ﺷﻮﻳﺔ ﻭﺷﻮﻳﺔ ﻓﻰ ﺍﺳﻴﻮﻁ ﻛﺎﻥ ﺯﻣﺎﻧﻪ ﻭﺻﻞ ﻟﻚ ﺑﺲ ﺭﺑﻨﺎ ﺑﻴﺴﺘﺮﻫﺎ
ﻟﻴﻠﻰ ﺑﺈﻧﺰﻋﺎﺝ ﺭﺑﻨﺎ ﻳﺨﻠﻴﻚ ﻟﻴﺎ ﻳﺎﺭﺏ ﻳﺎﺑﺎﺑﺎ ﻭﺗﻔﻀﻞ ﺳﻨﺪﻯ ﺍﻧﺘﻰ ﻭﻣﺎﻣﺎ ﺍﻣﻨﻴﺔ 
ﻣﺼﻄﻔﻰ ﺑﺨﻴﺮ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺍﻧﺘﻰ ﺧﻠﻰ ﺑﺎﻟﻚ ﻣﻦ ﻧﻔﺴﻚ ﻭﺫﺍﻛﺮﻯ ﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﻫﻘﺒﻞ ﺍﻗﻞ ﻣﻦ ﺍﻣﺘﻴﺎﺯ ﺯﻯ ﻛﻞ ﺳﻨﺔ
ﺳﻤﻌﺖ

________________________________________
ﺟﺮﺱ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻓﻨﻬﻀﺖ ﻭﺍﻗﻔﻪ ﻭﻫﻰ ﺗﻘﻮﻝ ﻓﻰ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﺗﺘﺤﺮﻙ ﺑﺈﺗﺠﺎﻩ ﺍﻟﺒﺎﺏ
ﻟﻴﻠﻰ ﺍﺳﺘﻨﻰ ﻳﺎﺑﺎﺑﺎ ﺧﻠﻴﻚ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﺛﻮﺍﻧﻰ
ﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻓﻮﺟﺪﺕ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻳﻘﻒ ﺍﻣﺎﻣﻬﺎ ﻣﺴﺘﻨﺪﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﻜﺎﻣﻞ ﺍﻧﺎﻗﺘﻪ ﻣﺮﺗﺪﻳﺎ ﺟﺎﻛﻴﺖ ﺍﺳﺒﻮﺭ ﺍﺳﻮﺩ ﻋﻠﻰ ﺗﻴﺸﺮﺕ ﺍﺑﻴﺾ ﻟﻪ ﻓﺘﺤﻪ ﺗﻈﻬﺮ ﺟﺰﺀﺍ ﻣﻦ ﺷﻌﺮ ﺻﺪﺭﻩ ﻋﻠﻰ ﺑﻨﻄﻠﻮﻥ ﺟﻴﻨﺰ ﺍﺯﺭﻕ ﻏﺎﻣﻖ ﻭﺣﺬﺍﺀ ﺍﻳﻄﺎﻟﻰ
ﻟﻢ ﺗﻘﻮﻯ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﻭﻗﻔﺖ ﻣﺘﺴﻤﺮﺓ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ﻭﻗﺪ ﺍﺣﺴﺖ ﺑﺎﻟﺘﻮﺗﺮ ﻭﺍﻟﺪﻡ ﻳﺼﻌﺪ ﺍﻟﻰ ﺭﺃﺳﻬﺎ ﺃﺯﺍﺣﻬﺎ ﺑﻴﺪﻩ ﻛﻰ ﺗﻮﺳﻊ ﻟﻪ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻟﻴﺪﺧﻞ ﻓﺸﺪﺗﻪ ﻣﻦ ﺫﺭﺍﻋﻪ ﻗﺎﺋﻠﻪ ﻟﻪ ﺑﻐﻀﺐ
ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻧﺖ ﺭﺍﻳﺢ ﻓﻴﻦ ﺍﻧﺖ ﻓﺎﻛﺮ ﻧﻔﺴﻚ ﻣﻴﻦ ﺍﻧﺖ ﻳﺎﺑﻨﻰ ﺁﺩﻡ ﺍﻧﺎ ﺑﻜﻠﻤﻚ
ﻟﻢ ﻳﻌﺮﻫﺎ ﺍﻫﺘﻤﺎﻡ ﻭﻫﻮ ﻳﻔﺘﺢ ﺍﺯﺭﺍﺭ ﺍﻟﺠﺎﻛﻴﺖ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﻳﺠﻠﺲ ﻭﺍﺿﻌﺎ ﻗﺪﻣﺎ ﻓﻮﻕ ﺍﻻﺧﺮﻯ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺭﻳﻜﻪ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ
ﻗﺎﺋﻼ ﺑﺘﻜﺒﺮ ﻓﻴﻦ ﺍﻳﻤﻰ 
ﺍﻧﺘﺒﻬﺖ ﻟﻠﺼﻮﺕ ﺍﻟﺼﺎﺩﺭ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻠﻴﻔﻮﻥ ﻓﻰ ﻳﺪﻫﺎ ﻓﺄﺟﺎﺑﺖ ﺑﺘﻮﺗﺮ
ﻟﻴﻠﻰ ﺑﺎﺑﺎ ﻫﻜﻠﻤﻚ ﺑﻌﺪﻳﻦ ﺍﻭﻙ ﻳﻼ ﺑﺎﻯ
ﺍﻧﺘﺒﻪ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﺑﺘﻤﻌﻦ ﻋﻨﺪ ﺫﻛﺮ ﻛﻠﻤﻪ ﺑﺎﺑﺎ ﺍﻗﺘﺮﺑﺖ ﻣﻨﻪ ﻭﻫﻰ ﺗﺴﺄﻟﻪ ﻓﻰ ﻏﻀﺐ
ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻧﺎ ﺳﺄﻟﺘﻚ ﺳﺆﺍﻝ ﺍﻧﺖ ﺟﺎﻯ ﻫﻨﺎ ﻟﻴﻪ ﻭﻋﺎﻭﺯ ﺍﻳﻪ ﺍﻩ ﻟﻮﻛﻨﺖ ﺟﺎﻯ ﺗﻌﺘﺬﺭ ﻓﻠﻌﻠﻤﻚ ﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﻣﺘﻘﺒﻠﻪ ﺍﻋﺘﺬﺍﺭﻙ ﻻﻧﻚ ﻫﻨﺘﻨﻰ ﺍﻭﺩﺍﻡ ﺯﻣﺎﻳﻠﻰ ﻭﻣﺶ ﻫﻘﺒﻞ 
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﻘﺎﻃﻌﺎ ﺑﺘﻜﺒﺮ ﺑﺲ ﺑﺲ ﺍﻋﺘﺬﺭ ﻟﻤﻴﻦ ﻟﻚ ﺍﻧﺘﻰ ﺩﻩ ﺍﻧﺎ ﻟﻮ ﺍﻃﻮﻝ ﺍﻗﺘﻠﻚ ﻋﻠﻰ ﺟﺮﺋﺘﻚ ﻓﻰ ﺍﻧﻚ ﺗﻤﺪﻯ ﺍﻳﺪﻙ ﻋﻠﻴﺎ ﻛﻨﺖ ﻗﺘﻠﺘﻚ
ﺑﻠﻌﺖ ﺭﻗﻬﺎ ﺑﺼﻌﻮﺑﺔ ﻭﻫﻰ ﺗﻘﻮﻝ ﺑﻐﻀﺐ
ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻧﺖ ﺍﻧﺴﺎﻥ ﻣﺴﺘﻔﺰ ﺍﺗﻔﻀﻞ ﺍﻃﻠﻊ ﺑﺮﻩ
ﻗﺎﻟﺘﻬﺎ ﻭﻫﻰ ﺗﺸﻴﺮ ﻟﻪ ﺑﺎﻟﺨﺮﻭﺝ ﻓﻨﻬﺾ ﻭﺍﻗﻔﺎ ﻭﺗﻘﺪﻡ ﻧﺎﺣﻴﺘﻬﺎ ﻭﻫﻰ ﺗﺘﺮﺍﺟﻊ ﻟﻠﺨﻠﻒ ﻭﺻﻮﻻ ﻟﺒﺎﺏ ﺍﻟﺸﻘﻪ ﺍﻟﻤﻔﺘﻮﺡ ﺣﺘﻰ ﺍﻏﻠﻖ ﻣﻦ ﺣﺮﻛﺘﻬﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻗﺘﺮﺏ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻇﻬﺮﻫﺎ ﻳﻠﺘﺼﻖ ﺑﺎﻟﺒﺎﺏ ﻗﺎﺋﻼ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﺣﺴﻦ ﻟﻚ ﺗﺘﻌﻮﺩﻯ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻮﺩﻯ ﻓﻰ ﺣﻴﺎﺗﻚ ﻛﺘﻴﺮ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﻟﺠﺎﻳﺔ ﻭﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻰ ﺗﻐﻴﺮﻯ ﻣﻦ ﺍﺳﻠﻮﺑﻚ ﻭﺗﺘﻌﻠﻤﻰ ﺗﻜﻮﻧﻰ ﻣﻬﺬﺑﺔ
ﻟﻴﻠﻰ ﻣﺤﺎﻭﻟﻪ ﺍﻻﻓﻼﺕ ﻣﻦ ﺣﺼﺎﺭﻩ ﺣﻮﻟﻬﺎ ﺍﻧﺖ ﺑﻨﻰ ﺁﺩﻡ 
ﻭﺿﻊ ﺍﺻﺎﺑﻌﻪ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺘﻴﻬﺎ ﻛﻰ ﻻ ﺗﻜﻤﻞ ﺣﺪﻳﺜﻬﺎ ﻓﺈﺭﺗﺒﻜﺖ ﻭﺍﺣﺴﺖ ﺑﺎﻟﺤﺮﺍﺭﺓ ﺗﺴﺮﻯ ﻓﻰ ﻋﺮﻭﻗﻬﺎ
ﻗﺎﻃﻌﻬﻢ ﺻﻮﺕ ﺍﻳﻤﻰ ﻣﻦ ﺧﻠﻔﻬﻢ ﻓﺈﻟﺘﻔﺖ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺗﻘﺪﻣﺖ ﻣﻨﻪ ﺍﻳﻤﻰ ﻭﻫﻰ ﺗﻘﺒﻞ ﺧﺪﻳﻪ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻭﻗﻔﺖ ﻟﻴﻠﻰ ﻣﺤﺎﻭﻟﻪ ﺍﺳﺘﺠﻤﺎﻉ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ
ﺩﻋﺘﻪ ﺍﻳﻤﻰ ﻟﻠﺠﻠﻮﺱ ﻭﻗﺪ ﺗﻌﻤﺪﺕ ﺍﻻﻟﺘﺼﺎﻕ ﺑﻪ ﺍﻧﺴﺤﺒﺖ ﻟﻴﻠﻰ ﻟﻠﺪﺍﺧﻞ ﻏﺎﺿﺒﺔ ﻭﻫﻰ ﺗﻨﺎﺩﻯ ﺍﻳﻤﻰ ﻛﻰ ﺗﻠﺤﻖ ﺑﻬﺎ
ﺗﺠﺎﻫﻠﺖ ﺍﻳﻤﻰ ﺍﻟﻨﺪﺍﺀ ﺍﻻ ﺍﻧﻬﺎ ﻧﻬﻀﺖ ﻣﺘﺄﻓﻔﻪ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ﻭﻫﻰ ﺗﻌﺘﺬﺭ ﻟﻪ
ﺩﺧﻠﺖ ﻟﻐﺮﻓﻪ ﻟﻴﻠﻰ ﻭﺍﻟﺘﻰ ﻭﻗﻔﺖ ﻣﺘﻀﺎﻳﻘﻪ ﻗﺎﺋﻠﻪ ﻻﻳﻤﻰ
ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻠﻰ ﺟﺎﺏ ﺍﻟﺒﻨﻰ ﺁﺩﻡ ﺩﻩ ﻫﻨﺎ ﻳﺎﺍﻳﻤﻰ ﻣﻦ ﺍﻣﺘﻰ ﺑﻨﺴﻤﺢ ﻟﺮﺟﺎﻝ ﺗﺨﺶ ﺍﻟﺸﻘﻪ 
ﺍﻳﻤﻰ ﻟﻴﻠﻰ ﻣﺘﻨﺴﻴﺶ ﺍﻥ ﺩﻯ ﺷﻘﺘﻰ ﻭﺍﻧﺎ ﺣﺮﺓ ﻓﻴﻬﺎ
ﻟﻴﻠﻰ ﻭﺍﺣﻨﺎ ﺑﻨﺪﻓﻊ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻧﺎ ﻭﻓﺎﻃﻤﺔ ﻭﻛﺎﻥ ﺍﺗﻔﺎﻗﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻭﻝ ﻳﻮﻡ ﺍﻥ ﻣﻤﻨﻮﻉ ﺩﺧﻮﻝ ﺍﻯ ﺭﺍﺟﻞ ﻏﺮﻳﺐ ﻫﻨﺎ ﺣﺘﻰ ﺑﺎﺑﺎﻯ ﻧﻔﺴﻪ ﻟﻤﺎ ﺑﻴﺠﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﺑﻘﺎﺑﻠﻪ ﺑﺮﻩ ﺻﺢ ﻭﻻ ﻏﻠﻂ 
ﺍﻳﻤﻰ ﺑﺘﺄﻓﻒ ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻧﺘﻰ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﻣﻴﻦ ﺍﻟﻠﻰ ﺑﺮﻩ ﺩﻩ ﺩﻩ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺮﺍﻋﻰ ﻳﻌﻨﻰ ﻓﺮﺻﺔ ﻋﻤﺮﻯ ﻣﺶ ﺯﻯ ﺍﻻﺷﻜﺎﻝ ﺍﻟﺘﺎﻧﻴﺔ ﺍﻟﻠﻰ ﺑﻌﺮﻓﻬﺎ ﻓﻌﺸﺎﻥ ﺧﺎﻃﺮﻯ ﺍﻗﻔﻠﻰ ﻉ ﻧﻔﺴﻚ ﺍﻻﻭﺿﻪ ﻭﺍﻧﺎ ﺷﻮﻳﺔ ﻫﻘﻨﻌﻪ ﻭﻫﺎﺧﺪﻩ ﻭﻧﺨﺮﺝ ﺍﻭﻙ ﻳﻼ ﺑﻘﻰ ﻋﺸﺎﻥ ﻣﻨﻈﺮﻧﺎ ﺍﻭﺩﺍﻡ ﺍﻟﺮﺍﺟﻞ 
ﻛﺎﻥ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﻨﺼﺘﺎ ﻟﻠﺤﻮﺍﺭ ﻛﻠﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺎﺭﺝ ﻻﺭﺗﻔﺎﻉ ﺻﻮﺗﻬﻢ ﻣﺤﺘﻔﻈﺎ ﺑﺈﺑﺘﺴﺎﻣﺘﻪ ﺍﻟﺴﺎﺧﺮﺓ ﺧﺎﺻﺔ ﺣﻴﻦ ﺧﺮﺟﺖ ﺍﻳﻤﻰ ﺍﻟﻴﻪ ﻭﻫﻰ ﺗﻌﺘﺬﺭ ﺑﺘﻠﺒﻚ
ﺟﻠﺴﺖ ﻟﻴﻠﻰ ﻓﻰ ﻏﺮﻓﺘﻬﺎ ﻟﺴﺎﻋﺘﻴﻦ ﻣﺤﺎﻭﻟﻪ ﺍﻻﻧﺸﻐﺎﻝ ﺑﺪﺭﺍﺳﺘﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﺗﺴﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺍﻳﻤﻰ ﻭﻫﻰ ﺗﻮﺩﻋﻪ ﺍﻧﺘﻈﺮﺕ ﻟﺪﻗﺎﺋﻖ ﺛﻢ ﻧﻈﺮﺕ ﻣﻦ ﺷﺒﺎﻙ ﻏﺮﻓﺘﻬﺎ ﻟﻼﺳﻔﻞ ﻓﻮﺟﺪﺗﻪ ﻳﻘﺘﺮﺏ ﻣﻦ ﺳﻴﺎﺭﺗﻪ ﺍﻟﺠﻴﺐ ﺍﻟﻀﺨﻤﺔ ﻛﺎﺩ ﺍﻥ ﻳﺪﺧﻞ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﺍﻻ ﺍﻧﻪ ﻧﻈﺮ ﻟﻼﻋﻠﻰ ﺑﺈﺗﺠﺎﻩ ﻧﺎﻓﺬﺓ ﻏﺮﻓﺘﻬﺎ ﺍﺣﺴﺖ ﺑﺎﻻﺭﺗﺒﺎﻙ ﻭﺍﺑﺘﻌﺪﺕ ﻣﺴﺮﻋﻪ ﻭﻫﻰ ﺗﺸﺪ ﺍﻟﺴﺘﺎﺭﺓ
ﺑﻌﺪ ﻳﻮﻣﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﻣﺎﺋﺪﺓ ﺍﻻﻓﻄﺎﺭ ﺟﻠﺲ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﻨﺸﻐﻼ ﺑﻤﻄﺎﻟﻌﻪ ﺍﻟﺠﺮﺍﺋﺪ ﻭﺑﺠﻮﺍﺭﻩ ﺟﺪﻩ ﺣﺴﻦ ﻳﺮﺗﺸﻒ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﺧﺎﺻﺘﻪ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺍﻧﺸﻐﻠﺖ ﺟﻴﻬﺎﻥ ﻭﻋﺎﺻﻢ ﺑﺎﻟﺤﺪﻳﺚ ﻋﻦ ﻧﻴﺘﻬﻢ ﻻﻗﺎﻣﺔ ﺣﻔﻞ ﻟﻌﻴﺪ ﺯﻭﺍﺟﻬﻢ ﺑﻌﺪ ﻳﻮﻣﻴﻦ ﻧﻬﺮﻫﻢ ﺟﺪﻩ ﺣﺴﻦ ﻋﻦ ﺍﻗﺎﻣﺔ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﻔﻼﺕ ﺍﻟﺘﺎﻓﻬﺔ ﻭﺍﻧﻔﺎﻕ ﺍﻟﻨﻘﻮﺩ ﺑﺒﺬﺥ
ﺍﻻ ﺍﻥ ﻃﺎﺭﻕ ﺗﺪﺧﻞ ﻗﺎﺋﻼ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎﻣﺎﻣﺎ ﻟﻮ ﻋﺎﻭﺯﺓ ﺭﺃﻳﻰ

انت في الصفحة 3 من 27 صفحات