رواية في عصمتي بلوة الجزء الثاني
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
اتكلمتي وقرب منها وبصلها بقوه وقال اكثر واحده هتضر في الموضوع ده انتي عارفه يعني ايه واحده تاجي تلاقي جوزها جايب واحده في سريرها يعني هتبقي لبانه في بق البلد كلها واحده ملكيش اي عازه ومتعرفيش تخطي خطوه في الكفر الا ويشاورو عليكي
رباب ضحكت بسخريه وقالت لا متقلقش انا كده كده ما بمشيش خطوه في الكفر الا لما بيشاورو عليا بيقولوا اهي دي مرت ولد العمده الي اتجوزها ڠصب لاجل ياخذ ارض ابوها الغلبان
رشاد اتنهد پخنقه وقال انا قلت لك قبل سابق موضوع الارض ده ما ليش صالح فيه كان بين ابوي وابوكي واحنا كنا كده كده هناخد الارض بالمحكمه وبالعرف بس عمك اللي قال انا مش هرفع محاكم ولا هاخد حاجه خذوا الارض بس رشاد يتجوز البنت لانها يتيمه وكانت عايشه من خير الارض دي كانت فكرته هو وانا قلتلك الحديت ده قبل كده
رشاد ابتسم على عصبيتها و قرب عليها قوي وقال لا محصلش كده انا ابوي قالي اتجوزها قولت يا سعدي ويا هناي مين ما يسمعش عن جمالك يا بنت الضواري انا شوفتك مره مع ابوكي عند الدوار قبل ما تتنقبي من بعدها عيني ما عرفت تشوف حريم واصل
رباب فضلت تبص له بدهشه شديده ووووو