الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية أسيرة الشيطان

انت في الصفحة 20 من 47 صفحات

موقع أيام نيوز

اول غرفة قبلتها وهي حامله أياد اغلقت الباب من الداخل وضعت ايديها على فم أياد تمنع صوت صريخه بصتله بدموع وهي بتشاور برأسه بصمت سمعت 
صوت أقدام قريبه من الغرفة قامت بهدوء قربت على النافذة فتحتها ونظرة إلى المسافه بنها وبين الأرض رغم انها في الطابق الأرضي ولاكن فيه مسافه عاليه سحبت كرسي وقفت عليه وضعت قدمها على حافة النافذة نظرة إلى المسافه پخوف لفت وجهها وهي تستمع إلى صوت فتح الباب اغلقت عينها وقفزت بكل قوة سقطت على الارض اتلوت قدمها منعت صريخها من الألم حاولة تقوم وبدأت في السير وهي بتعرج بقدمها وعلى يدها اياد يبكي بشده نظرة إلى الحديقه الكبيرة اتجهت نحو الأشجار وهي بتحاول تكتم ألم قدمها كانت تسير وهي خائفه فأنه الليل المظلم أياد هدي من بكائه كانت تسير على ضوء القمر فكان يسعدها على الروئيه قليلا وقفت خلف شجيره ضخمه ملست على رأسه بحنان تحاول تهديئته رفع وجهه إليها وجهه أحمر من البكاء ماما انا خاېف مسحت دموعه بحنان لا يا حبيبي متخفش سمعت صوت خطوات ثقيلة جاية من بعيد وضعت ايديها على فم أياد تمنع صوته حاولة تنظم انفسها بهدوء نظرة من خلف الشجرة لترا رجل ملثم وفي يده مس.. دس حاولة كتم شهقاتها من الړعب رجعت وقفت مكانها داست على فرع شجرة صغير اصدر صوت نظر الرجل في اتجه الشجرة قرب عليها خرجت من خلف الشجرة مسرعا وهي بتعرج وبتحاول متصدرش إي صوت وكل دقيقه كانت تلتفت تنظر إلى الخلف پخوف سمعت صوت أقدام قريبه منها للغاية قربت على اقرب شجيره وقفت خلفها وسمحت لنفسها في البكاء بړعب نظرة من خلف الشجرة لم ترا أحد اتنفست برتياح لفت تقف مكانها وجدت ذلك الرجل الملثم واقف أمامها بأعينه الحاده المرعبه مسكت في أياد أكتر بړعب حاولة الهروب منه مسكها من شعرها ودفعها وقعت على الأرض اتخبط أياد في صخره صغيره على الأرض صړخ پألم اتعدلت حوراء وهي تتفحص وجهه بخضه رفعت نظرها إليه برجاء متعملوش حاجه حرام عليك أنت عايز مننا إيه جائة لأخذ حق أخي الذي قت.. له السيد ريان من اجلك هزت رأسها بعدم أستيعاب فهي لم ترتب لليوم التي تقابل فيه شقيق دارك صوب الم.. سدس في أتجها اغلقت عينها وهي تنطق الشهاده صړخت بشده وهي تستمع إلى صوت ال.. ړصاصه فتحت عنيها بهدوء وجدت اركان على الأرض ېصرخ من شدت ألم قدمه صړخ أياد بړعب من صوت ال.. رصاص ضمته في حضنها بطمئنان وهي تنظر إلى اركان وريان پخوف قرب ريان عليها بقلق ميل أمامها سحبها لحضنه يعلم انها خائفه الان ولاكنه حضنها يحاول تصديق نفسه انها بخير هي وصغيره أنتي كويسة مسكت في قميصه من الخلف پبكاء لا حصره رجال ريان المكان مسكه اركان بعدها ريان عن حضنه عندما وجد انها هدية من بكائها 
قومي معايا مش هقدر أمشي رجلي اتجزعت وانا بنط من الأوضه شاور ريان للحارس خد أياد من الهانم وكلم الدكتوره خليها تيجي بحركه سريعه من اركان خرج المس..
دس الذي وضعه في بنطاله من الخلف واطلق رص.. اصه على ريان أتجمدت مكانها وهي في حضنه شعرت برجفت جسده اخذه الحراس منه المس.. دس وقامه بض.. ربه وقع أرضن بعد ريان عنها قرب عليه بخطوات ثقيله واتكلم بلغته طول هذه السنين لم افكر يوما بق.. تلك برغم انك عدوى لكنك تجرأت وحاولة لمس ما هو ملكي أنت وشقيقك الأحمق بل تجرأت على محولة قت.. لها لم يكفيك ما حصل في دارك لتاتي إلي بقدمك لقد حذرتك كثيرا بعدم اللعب معي لكنك لم تستمع إلي وانت تعرف جيدا اني لم اغفر لاحد على الاخطأ ومن يخطئ معي مصيره الم.. وت أنها حديثه مع أخراج رص.. اصه من مس.. دسه في منتصف رأسه صړخت حوراء بړعب من هذا المنظر المرعب
19  20  21 

انت في الصفحة 20 من 47 صفحات